
عدم منح الترقيات: تجاهل ترقية الموظف على الرغم من استحقاقه لذلك بناءً على أدائه وخبرته.
جاب : #هذا السؤال صعب لأنه يصعب على الإنسان تقييم نفسه،ولكن لفائدة القارئ أود أن أوضح رؤيتي في هذا الجانب..حقيقة لا أحبذ استخدام كلمة موظفيك بل أفضل كلمة زملائك أو موظفي الإدارة وبالتالي نتعامل مع بعضنا في الإدارة على قدم المساواة وكل شخص يعتبر نفسه مدير في موقع عمله وهو يمثل الإدارة أو المؤسسة أمام المتعاملين الداخليين أو الخارجيين ودوري هو متابعة #الخطط والمشروعات وإذا وجدت أي خطأ أو تقصير أعمل على التوجيه والتصحيح وكذلك المساعدة ثم إذا أستمر الخطأ أقوم بتطبيق الاجراءات التي تنص عليها أنظمة العمل تجاه الشخص لكن لا يمكن أن أسمح لنفسي برفع الصوت أو التوبيخ لأي إنسان يعمل معي ناهيك عن أي سلوك خارج نطاق الأدب والاحترام.
فالتقدير الحقيقي يفتح لك أبواب الثقة بالنفس ويمنحك الطاقة اللازمة للمضي قدمًا. هل تشعر أن مديرك يقدرك بما يتجاوز الكلمات؟ إذا كان الجواب بنعم، فاستعد لتحقيق المزيد!
احتفظ بسجل خاص، اذكر فيه الممارسات التي تعتقد أنك عوملت فيها بشكل غير عادل مع تضمين التواريخ والأوقات والتفاصيل وأي شهود إن أمكن.
تقييد الوصول إلى الموارد: منع الموظف من الوصول إلى الموارد أو الأدوات التي يحتاجها لإنجاز عمله بشكل فعال.
فإذا ما تعرض موظفي القطاع الخاص لتهديد مباشر من مديره سواء بالفصل أو بغيره، فإنه يمكنه تقديم شكوى وفقًا للنماذج المعدة الإمارات لذلك في دليل إجراءات التعامل مع حالات التعديات السلوكية في بيئة العمل.
إن مصطلح السيطرة على شخص أو التحكم به ليسا خيارين مناسبين للعلاقات، خاصة في مكان العمل. فعلاقات العمل الفعالة والإيجابية تعتمد على التعاون والتواصل والاحترام المتبادل.
تطبيق القواعد أو السياسات بشكل غير متسق، مما يؤدي إلى تصور الظلم بين الزملاء.
تأتي في مقدّمـة السلوكيـات السيئة للمديرين في بيئات الأعمال والتي تعتبر السبب الأول في نفـور الموظفين من الوظائف، هو "استيلاء" المديرين على نتائج نور الإمارات أعمالهم وتقديمها للجهات العليـا باعتبارها أعمالهم هم. بمعنى آخر، سرقة مجهود الموظفين ونسب أعمالهم إلى المدير نفسه للاستفادة بها إداريا أو تسويقيا أو حتى لإرضـاء نفسه ذاتيا.
في المرتبة الرابعة يأتي سلوك المدير في عدم اهتمامه بمنح الموظف أي زيادات أو دعم أو تحفيز مادي أو معنـوي لأنه أساسا لا يعتبر أنه يقوم بعمـل يستحق الدعم.
نظرًا لأهمية تحقيق التوازن بين العمل والحياة، من الضروري أن يسأل المدير الموظف حول مدى رضاه عن أسلوب العمل في المؤسسة، وهل يقدم له فرصة تحقيق هذا التوازن أم لا، ومن الأمثلة عليها:
رفض الإجازات: رفض طلبات الإجازة الخاصة بالموظف بشكل متكرر وغير مبرر، مما يؤدي إلى شعوره بالإجهاد.
يمكن أن يكون الرد كالتالي: "نعم، أرى أن المؤسسة قد وفرت لي فرص التطوير الوظيفي التي أحتاج إليها، من خلال تقديم برامج ودورات تدريبية مستمرة لتطوير مهاراتي بشكل أكبر، كما أنني أتلقى توجيهًا من مديري وزملائي".
على الفرد أن يحسن الظن في المدير، بمراقبة تعامل المدير مع الزملاء ربما لا يستقصدك.